كم حن اليها في شعره
كم بكينا عند سماع شعره وقصيدة الام
اتريد ان ترى تلك الام ؟
ام محمود درويش
وهي ترثيه
شاهدها........... نصيبها ان ترثيه
ويموت قبلها
فهل من سبيل الى طهر كعبها لنقبله
يالله منذ زمن لم ابكي بهذا الشكل
كم اشتقت الى حضن امي ... احس بنفسي الان اني رضيعاً
مارسيل خليفة يرثيه بشعره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق