افاق قراء العربية اليوم صباحاً على سبق صحفي هز اركان العالم واوساط الراقصات في لبنان ومصر والعالم العربي والاجنبي اجمع , الخبر هو مسجل للعربية نت فقط وعلامة تجارية مسجلة , للكذب والافتراء والصحافة الصفراء بل ان كلمة صفراء لم تعد كافية بل صحافة عرجاء كسحاء بكماء خرساء الا بالنباح . الخبر بعنوان ( "شبيغل"الألمانية: تفاصيل مثيرة واختراق جديد للتحقيقات -أدلة مهمة تشير إلى تورط حزب الله في اغتيال الحريري ) , توقيت الخبر المشبوه معروف فهو الانتخابات النيابية التي على الابواب اما الغاية فهي معروفة ايضاً الدولارات المدفوعة لمرتزقة القوات اللذين اصبحوا اعلاميين في قناة العربية والصويحفين العاملين بها , فكل ما كتب بالخبر غير صحيح وبوقاحة واضحة ولا كلمة صحيحة في هذا المقال ، ابتداءا من قصة الحريري وعلاقته مع سوريا الى اغتياله وعلاقة حزب الله .وكل ما هنالك انه يتم الآن لفت الأنظار بعيدا عن الجواسيس الإسرائيلين الذين تم القبض عليهم في لبنان ,فالامور واضحة لا تحتاج لشرح .
أولا - فكما هو معروف لمن يعيش في المانيا , ان المجلة شبيكل وصحيفة بيلد وصحيفة كولنر شتادت انتسايكة من اكثر الصحف في المانيا التي تثير الكراهية ضد الاسلام والمهاجرون , والمجلة معروف مديرها بالتحريض علنا وبدون خجل او خوف او احراج. ولا يستغرب اي مواطن عربي او مسلم في المانيا من هذه التقارير .. وللاسف الشديد اعيدها للاسف الشديد انه يوجد المان من يصغي لهذه التقارير والتعليقات ويصدقها . وبالخندق الاخر يقف المان رجال ونساء ومثقفون فيه مع المهاجرون والمسلمون ولديهم حمله مضادة لهذه الصحف الثلاثة او شاكلتها من الاحزاب والجمعيات اليمينية.!
ثانيا -في هذا التقرير مهزلة من مجلة شبيغل ما بعدها مهزلة !! طيب ..خلونا نعتبر انو حزب الله هو الفاعل حقا وانه المسؤول عن الجريمة ..لكن لكي أتاكد يحق لي أن أسأل.. أولا.. ورد في التقرير أن أرقام الهواتف النقالة تخص أشخاص في الذراع الأمني لحزب الله ..لماذا وهل حزب الله مكشوف الى هذا الحد اللي بتنعرف فيه ذراعه الأمني إذن لكانت اسرائيل هي السباقة في ذلك وانهت قضية حزب الله ومن أخبرهم أصلا بأسماء الذراع الأمني لحزب الله ولماذا لا يذكر أسماءهم ..التهمة بالحكي سهل ومجاني وما يكلف شي!!! ثانيا ..اذا كانت السيارة قد اشتراها فرد في حزب الله وان الذي نفذ العملية هم أفراد من حزب الله أيضا و أصحاب الهواتف النقالة هم من حزب الله ...إذا ما فائدة التحقيق طيلة السنوات الماشية وهل كان حزب الله غبيا الى الحد الذي يقوم بنفسه في تنفيذ اغتيال ؟؟؟؟
ثالثاً - بعدالكشف عن شبكة التجسس التي كان يقوم بها عملاء لبنانيون لصالح اسرائيل اصبحت هذه الاخيرة تتخبط كالافعى المقطوع راسها غيظا وحنقا على عدوها اللدود حزب الله . اذن لاغرابة فيما سمعنا او سنسمع في المستقبل عن تورط حزب الله في كل صغيرة وكبيرة في لبنان او خارج لبنان. لان هذا الحزب هو الوحيد الذي اصبح يقض مضجعها .وتعتبره اسرائيل امتداد لايران في الاقليم. رفيق الحريري ذهب او رحل الى مثواه الاخير رحمه الله وما زلنا ننتظر فك لغز من قتله.
اما عن العربية فافضل تشبيه لها مع الاحترام للاسف اللغوي ( ما هي الا جرذ يقرض نفسه يوماً بعد يوم وقد ابتدا منذ زمن بذنبه فمتى يصل الى دماغه ؟ هذا يعتمد على شطارة صويحفيهم )
أولا - فكما هو معروف لمن يعيش في المانيا , ان المجلة شبيكل وصحيفة بيلد وصحيفة كولنر شتادت انتسايكة من اكثر الصحف في المانيا التي تثير الكراهية ضد الاسلام والمهاجرون , والمجلة معروف مديرها بالتحريض علنا وبدون خجل او خوف او احراج. ولا يستغرب اي مواطن عربي او مسلم في المانيا من هذه التقارير .. وللاسف الشديد اعيدها للاسف الشديد انه يوجد المان من يصغي لهذه التقارير والتعليقات ويصدقها . وبالخندق الاخر يقف المان رجال ونساء ومثقفون فيه مع المهاجرون والمسلمون ولديهم حمله مضادة لهذه الصحف الثلاثة او شاكلتها من الاحزاب والجمعيات اليمينية.!
ثانيا -في هذا التقرير مهزلة من مجلة شبيغل ما بعدها مهزلة !! طيب ..خلونا نعتبر انو حزب الله هو الفاعل حقا وانه المسؤول عن الجريمة ..لكن لكي أتاكد يحق لي أن أسأل.. أولا.. ورد في التقرير أن أرقام الهواتف النقالة تخص أشخاص في الذراع الأمني لحزب الله ..لماذا وهل حزب الله مكشوف الى هذا الحد اللي بتنعرف فيه ذراعه الأمني إذن لكانت اسرائيل هي السباقة في ذلك وانهت قضية حزب الله ومن أخبرهم أصلا بأسماء الذراع الأمني لحزب الله ولماذا لا يذكر أسماءهم ..التهمة بالحكي سهل ومجاني وما يكلف شي!!! ثانيا ..اذا كانت السيارة قد اشتراها فرد في حزب الله وان الذي نفذ العملية هم أفراد من حزب الله أيضا و أصحاب الهواتف النقالة هم من حزب الله ...إذا ما فائدة التحقيق طيلة السنوات الماشية وهل كان حزب الله غبيا الى الحد الذي يقوم بنفسه في تنفيذ اغتيال ؟؟؟؟
ثالثاً - بعدالكشف عن شبكة التجسس التي كان يقوم بها عملاء لبنانيون لصالح اسرائيل اصبحت هذه الاخيرة تتخبط كالافعى المقطوع راسها غيظا وحنقا على عدوها اللدود حزب الله . اذن لاغرابة فيما سمعنا او سنسمع في المستقبل عن تورط حزب الله في كل صغيرة وكبيرة في لبنان او خارج لبنان. لان هذا الحزب هو الوحيد الذي اصبح يقض مضجعها .وتعتبره اسرائيل امتداد لايران في الاقليم. رفيق الحريري ذهب او رحل الى مثواه الاخير رحمه الله وما زلنا ننتظر فك لغز من قتله.
اما عن العربية فافضل تشبيه لها مع الاحترام للاسف اللغوي ( ما هي الا جرذ يقرض نفسه يوماً بعد يوم وقد ابتدا منذ زمن بذنبه فمتى يصل الى دماغه ؟ هذا يعتمد على شطارة صويحفيهم )
تحيّة طيبة بداية
ردحذفعفوا منك،
كأنّ هناك خطأ منطقيا في طريقة معالجتك ...!
أنا لست من متابعي العربية و لا تهمّني لا من قريب و لا من بعيد، لكن إن كانت مجلة ديرشبيغل قد نشرت فعلا التقرير، فيحقّ للعربية نقل التقرير ... هذا حقّ مشروع على ما أعتقد
و إن كانت المجلة برأيك منحازة و يمينية فهذا شأن آخر لا يجعل العربية أسخف بل يجعل من المجلّة قليلة المصداقية؟! رغم أنّ معلوماتي تقول بأنّ ديرشبيغل هي واحدة من كبريات المجلات في ألمانيا، أو ربّما أخطىء في ذلك؟!
مع فائق احترامي
السلام عليكم وشكرا لك على تعليقك ولكن اذا قرأت الخبر سوف تشم رائحة غير مريحة بوضوح وخاصة موعد الخبر ولجنة التحقيق كذبت ونفت الخبر من يوم امس والعربية لم تشر لموضوع نفي الخبر الا اليوم عصرا بمقال آخر مع الابقاء على الخبر السابق في مقدمة الصفحة الرئيسية مع وجود اخبار احدث
ردحذفيا صديقي جرب محاولة بسيطة وغلق على اي خبر تريد واخرج بالتعليق عن الموضوع ولكن سب واشتم حزب الله ستجد تعليقك نشر بعد ثلاث دقائق اما اذا علقت بايجابية ومنطق لا يتوافق مع هواهم فلن ينشر تعليقك يا اخي والله تعليقات تبعث بالاحباط كلها شتم ناس ببعضهم واله انا احزن على الاسم الكبير الذي شوهوه
مع الاحترام الشيد والشكر مجددا